رهط: 3 آلاف هربوا للمدينة من العنف من بلدات عربية من كافة أنحاء البلاد!

27 حزيران 2024

قام طاقم مهنيّ عن وزارة الأمن الداخلي وسلطة الأمن الجماهيري، بزيارة لمدينة رهط بالنقب، لبحث سُبل مكافحة ظاهرة العنف والجريمة.

وكشف مسؤول ملف الرفاه الإجتماعي في البلدية، هاشم أبو زايد، النقاب عن لجوء نحو 3000 مواطنٍ عربي للمدينة، بعد فرارهم من أعمال عنف في بلداتٍ عربيةٍ في كافة أنحاء البلاد.

شاهد التقرير على قناة يوم البادية واللقاءات مع: طلال القريناوي| رئيس بلدية رهط؛ رونيت عوفاديا | المديرة العامة لسلطة الأمن الجماهيري؛ أميرة أبوسريحان- قريناوي- عاملة إجتماعية في بلدية رهط؛ وحيد الصانع- مدير سلطة الأمن الجماهيري رهط

وقالت رونيت عوفاديا، المديرة العامة لسلطة الأمن الجماهيري: "أن يحصل المجتمع على المزيد من الأدوات حول كيفية حماية نفسه، ونوع القيادة التي ستكون هنا، وأين سيكون لدى الشباب ما يفعلونه، وآمل أن نرى، في غضون عام، بأن الرسوم البيانية لعدد الأشخاص الذين قُتلوا في هبوط، وكل أنواع العنف، لأننا سنصل أيضًا إلى بنى تحتية أفضل وتقنيات أفضل وإلى المزيد في مجال كاميرات المراقبة وأيضًا في مجال البرامج الجماهيرية".

مسؤولون في مدينة رهط أكدوا أنّ الوزارة والشرطة بحاجةٍ إلى بناء الثقة مع الجماهير العربية، من خلال رفع نسبة فكّ رموز الجريمة والتوقف عن ملاحقة البشر والشجر والحجر لأسباب عنصرية.

قام طاقم مهنيّ عن وزارة الأمن الداخلي وسلطة الأمن الجماهيري، بزيارة لمدينة رهط بالنقب، لبحث سُبل مكافحة ظاهرة العنف والجريمة.

وكشف مسؤول ملف الرفاه الإجتماعي في البلدية، هاشم أبو زايد، النقاب عن لجوء نحو 3000 مواطنٍ عربي للمدينة، بعد فرارهم من أعمال عنف في بلداتٍ عربيةٍ في كافة أنحاء البلاد.

وقالت رونيت عوفاديا، المديرة العامة لسلطة الأمن الجماهيري: "أن يحصل المجتمع على المزيد من الأدوات حول كيفية حماية نفسه، ونوع القيادة التي ستكون هنا، وأين سيكون لدى الشباب ما يفعلونه، وآمل أن نرى، في غضون عام، بأن الرسوم البيانية لعدد الأشخاص الذين قُتلوا في هبوط، وكل أنواع العنف، لأننا سنصل أيضًا إلى بنى تحتية أفضل وتقنيات أفضل وإلى المزيد في مجال كاميرات المراقبة وأيضًا في مجال البرامج الجماهيرية".

مسؤولون في مدينة رهط أكدوا أنّ الوزارة والشرطة بحاجةٍ إلى بناء الثقة مع الجماهير العربية، من خلال رفع نسبة فكّ رموز الجريمة والتوقف عن ملاحقة البشر والشجر والحجر لأسباب عنصرية.

<